MaRsA-EL-A7ePa
بص شكلك كده عمال تلف فى المنتدى ومش ناوى تدخل يلا ياقمرنا نورنا بالتسجيل لو انت مش معانا فى اسرتنا اسرة مرسى الاحبة ولو مننا يبقا ادخل باسمك بسرعة بقا انت لسه مكانك حرك الماوس يلا
MaRsA-EL-A7ePa
بص شكلك كده عمال تلف فى المنتدى ومش ناوى تدخل يلا ياقمرنا نورنا بالتسجيل لو انت مش معانا فى اسرتنا اسرة مرسى الاحبة ولو مننا يبقا ادخل باسمك بسرعة بقا انت لسه مكانك حرك الماوس يلا
MaRsA-EL-A7ePa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدانا هو مكان لعقلنا نتعلم ونفكر فيه ونشوف كل جديد

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كيف تختار شريك الحياة (ج3 )

اذهب الى الأسفل 
+2
basmet_hop
____y
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
____y
مساعد المدير
مساعد المدير
____y


عدد الرسائل : 111
الدولة : كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Female32
لاوسمة : كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Top1
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 28/01/2008

كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Empty
مُساهمةموضوع: كيف تختار شريك الحياة (ج3 )   كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) I_icon_minitimeالأربعاء يناير 30, 2008 12:02 am

خامساً‏:‏ الأخلاق‏:‏

عرفنا أننا يجب أن نبحث قبل الزواج عن ‏(‏المعدن‏)‏ النقي للإنسان وهذا المعدن صناعة إلهية ليست كسبية كما جاء في الحديث الصحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال لزيد الخير‏:

‏ ‏(‏إن فيك لخصلتين يحبهما الله ورسوله الحلم والأناة ، قال‏:‏ يا رسول الله خصلتان جبلت عليهما أم تخلقت بهما‏؟‏ قال‏:‏ ‏‏بل جبلت عليهما‏.‏‏.‏‏..)‏ الحديث‏.‏

وهذا يعني أن هذا الصحابي قد خلق حليماً متأنياً قبل أن يكون مسلماً وهذه المعادن البشرية تتفاوت نقاوة وجودة‏.‏ ثم الدين وعرفنا أن المقصود بالدين حقيقة الدين لا ظاهره فقط والدين عاصم من الظلم والانحراف ومقيم للزوجين -إن أقاماه- على سنن الخير والسعادة والصلاح‏.‏

وإذا اجتمعت هاتان الصفتان في رجل أو امرأة صنعت الأعاجيب فنقاوة المعدن إذا صادفت فقه الدين وتشربت أحكامه أخرج هذا ثماراً طيبة من الخلق الكامل والعفة والطهارة والاتزان والصدق والوفاء والتفاني في خدمة الآخرين والاعتراف بالجميل‏.‏ وهذه الصفات كلها صفات لازمة ضرورية في الزوجين لكل زواج ناجح ، وذلك أن الشذوذ والانحراف أو التقلب والتذبذب أو الجحود ونكران الجميل أو الكذب أو التعالي‏.‏‏.‏ واحدة من هذه الصفات في أحد الزوجين كافية لهدم السعادة الزوجية ومورثة للشقاء والهموم ، ونحن نكشف عن طبيعة معدن الإنسان ‏(‏رجلاً كان أو امرأة‏)‏ وطبيعة دينه بمعرفة هذه الأخلاق ، فالأخلاق الطيبة هي نتاج طيب للمعدن الطيب والدين الصحيح السليم ، وأما الأخلاق الخبيثة فهي أيضاً نتاج خبيث للمعدن الخبيث والدين الكاذب أو الدين الباطل‏.‏

ولهذا قال تعالى‏:‏

‏" الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة، والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك‏ "‏‏

‏ فعلى تفسير النكاح هنا بالزواج يكون المعنى لا يرغب في الزواج ممن اشتهرت بالزنا إلا مثيلها في هذا الخلق الذميم أو مشرك لا يقيم وزناً للأخلاق ، وكذلك العكس لا ترغب المرأة في الزواج من رجل اشتهر بالفسق والفجور إلا أن تكون على شاكلته أو تكون مشركة لا دين يردعها عن مثل هذا النكاح‏.‏

وأعم من هذه الآية قوله تعالى‏:‏

‏" ‏الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات، والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات‏ "‏‏‏

والآية على تفسير الطيبات والخبيثات بالزوجات ، وعلى تفسير الطيبين والخبيثين بالأزواج ، والخبث والطيبة هنا أوصاف للأخلاق الذميمة والطيبة وهذه الأخلاق كما أسلفنا القول ثمار للمعدن والدين‏.‏

سادساً‏:‏ الجمال‏:‏

الجمال هو الصفة التي يبحث عنها كل من الرجل والمرأة عند الآخر‏.‏ وهذه الصفة الظاهرية لها أثر عجيب في دوام العشرة وبقاء الألفة وبالرغم من أن الإنسان من حيث هو إنسان مخلوق في أحسن تقويم فإن التفاضل بين البشر في هذه الصفة متفاوت لدرجة كبيرة جداً‏.‏
ومع أن الناس أيضاً يتفقون على خطوط رئيسية للجمال إلا أنهم يختلفون أيضاً في الحكم على تفصيلاته وتفريعاته.

ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏

( إذا خطب أحدكم امرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل ‏)‏‏.‏

وترك النبي صلوات الله وسلامه عليه مسألة ما يدعو الرجل إلى الزواج من امرأة متروكاً إلى الشخص‏.‏
وما يريده الرجل في المرآة تريده أيضاً المرأة في الرجل وإن كانت المرأة بوجه عام مطلوبة لا طالبة إلا أنها أيضاً تنتظر أن يتقدم إليها الوسيم الجميل ولا ينافي الخلق الطيب والاستقامة للمرأة المسلمة أن ترفض رجلاً ليس بجميل وإن كان على دين وخلق ، وقد فرق رسول الله صلى الله عليه وسلم بين قيس بن شماس وزوجته لأنها كرهته لدمامته ، وكذلك لا ينافي تقواها ودينها أن تطلب وترجو أن يتقدم إليها الوسيم الجميل‏.‏
وهذا الذي قدمنا بأدلته نسوقه للذين يظنون أن الدين لا يقيم اعتباراً لهذه القضية التي يظنونها من نتاج الفكر المادي وأهل الشهوات والدنيا‏.‏ وهذا الفهم فهم خاطئ سخيف لأحكام الدين في هذه القضية‏.‏
ومع ذلك يجب علينا أن نضع قضية الجمال مكانها من حيث مجموع الصفات المثالية التي يبحث عن توفرها في الزوج الصالح والزوجة الصالحة ، فالجمال حقاً شكل وظاهر ومع ذلك فهو مراد ومطلوب ومحبوب ومرغوب ديناً وطبعاً وإن كان الجمال في ذاته صفة وهبية من الخالق سبحانه وتعالى ولا كسب للإنسان غالباً فيه ولكننا أيضاً شرعاً وديناً في حرية وإباحة للتخير والمفاضلة وهذا من رحمة الله وتوفيقه‏.‏ ولكن المنهي عنه شرعاً أن تغلب هذا الظاهر على الجوهر الأساسي للإنسان من الأصل والدين‏.‏ بل يجب علينا أن نضع الجمال في المستوى والحد اللائق به والمتناسب مع الصفات العامة التي يجب علينا مراعاتها في اختيار شريك الحياة‏.‏

سابعاً‏:‏ البكارة‏:‏

البكارة من ‏(‏الصفات‏)‏ المحببة في الزواج لدى الرجل والمرأة ‏( ‏يقال رجل بكر وامرأة بكر أي لم يسبق لهما زواج‏ )‏‏.‏ وهذه الحالة نسميها صفة تجاوزاً‏.‏ وقد جاء على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم الحض على زواج البكر كما في حديث جابر في الصحيحين أن الرسول صلى الله عليه وسلم سأله ماذا تزوجت قال‏:‏ ثيباً يا رسول الله ‏(‏والثيب هي المرأة التي سبق لها زواج‏)‏ فقال له الرسول‏:‏ ‏(‏هلا بكراً تلاعبها وتلاعبك‏)‏‏.‏
وفي الحديث التعليل لزواج البكر بأنه للملاعبة والسبب أن البكر التي لم يسبق لها زواج تتفتح طاقاتها النفسية والعاطفية والجسدية على لقائها الأول مع الرجل سواء كان لقاء شرعياً أم سفاحاً ، وشتان بين ما يخلقه لقاء النكاح ولقاء السفاح‏.‏ فلقاء النكاح يورث الحب والألفة والتراحم ولقاء السفاح يورث البغضاء والندم والشعور بالإثم والألم من مواجهة المستقبل ويعرض المرأة إلى الاستذلال سواء تزوجت برجل آخر أو تزوجت بمن واقعها سفاحاً‏.‏ وقد كان فعل الرب حازماً مع المرأة إذ جعل غشاء البكارة خاتماً ودليلاً على الطهارة والعفة وذلك أن رحم المرأة هو مستقر الولد ، وأولاد السفاح من أعظم الفساد في الأرض‏.‏

المهم أن البكارة شيء محبب وصفة من الصفات التي يحرص عليها اللهم إلا إذا كانت هناك مصالح في الزواج ترجح صفة أخرى كما أقر رسول الله جابراً الذي تزوج ثيباً عندما قال‏:‏ إن أبي قتل شهيداً في أحد وترك تسع بنات فلم أرد أن أضيف إليهن واحدة مثلهن وإنما أحببت أن أتزوج ثيباً تقوم عليهن وتمشطهن‏.‏ فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏فنعم إذن)‏‏.‏ والشاهد أن المرأة البكر أحظى لدى زوج يريد امرأة تبحث عن كنف ومرشد ورجل قوام عليها وهذه الحاجة الفطرية في المرأة عموماً ولكنها في البكر أشد‏.‏

ويبدو أن هذه القضية عكسية تماماً في الرجل البكر فهو أشد مراساً وأقسى طباعاً في معاملة زوجته وإن كان أحلى عشرة وأبهج حياة‏.‏ وأما الرجل الثيب فإنه أطوع للمرأة وأضعف أمام رغباتها ولكنه مع ذلك أنكد عشرة وخاصة كلما تقدمت به السن وعلاه الشيب ولا يظنن ظان أن الضعف والطواعية للمرأة من أسباب سعادتها ولكنه في الحقيقة من أسباب شقائها وتعاستها‏.‏ وهذا من قوانين الفطرة الصارمة التي لا تتخلف‏.‏
وقانون الفطرة أن تسعد المرأة فيمن تجد عنده مع الحب والحنان والعطف والرعاية والقوامة والرجولة‏.‏

فالقوامة والرجولة صفتان أساسيتان لزواج سليم‏.‏ وكذلك على الذين يتزوجون امرأة ثيباً ألا يتعلقوا بمستقبل وهمي من التطبع والامتاع النفسي والجسدي الذي يوجد لدى الأبكار وأن يعلق أمله فقط بالمنافع الممكنة من هذا الزواج وليس بالمنافع المستحيلة‏.‏ وكذلك يستحسن أن تنصرف الفتاة عن زواج قرنها ومساويها في السن ما أمكن إلا أن تكون على استعداد للتنازل أحياناً عن فهمها وعلمها ورأيها مع تحققها أنه صواب حفاظاً على حياتها الزوجية‏.‏ وأما اللاتي يقدمن للزواج من كبار السن من الرجال فيجب عليهن أيضاً أن تعرف الممكن الذي يستطيع الرجل أن يقدمه للمرأة من مال ومتاع ونحوه أو من فضائل أخروية كأن تقبل الزواج برجل كبير احتساباً لله لخدمته ورحمة لشيخوخته، وكما يفعل من يتزوج امرأة ليرعى عيالها أو يؤنس وحدتها ووحشتها ، فليس الزواج للمنافع المادية الدنيوية فقط‏.‏ لكنه أيضاً مجال واسع للمنافع الأخروية وطلب الحسنات والثواب والأجر من الله سبحانه وتعالى‏.‏
والمهم أن الإنسان إذا عرف هدفه وغايته ولم يطالب بالمستحيل استراح وأراح وإنما إذا تعلق بالأوهام وطالب بالمستحيل وأقدم على الأمور بجهل عواقبها خاب أمله وضل سعيه‏.‏

ثامناً‏:‏ الشرف والحسب‏:‏

جاء في الحديث الصحيح أن الحسب أحد الأسباب التي تغري الرجال بالزواج من النساء‏.‏ والحسيبة هي المرأة الشريفة ذات المكانة والمنزلة ، والشرف هنا يعني العلو والرفعة ‏(‏ويستعمل الشرف عرفاً الآن بمعنى العفة وهو استعمال غير سليم‏)‏ ولا يلزم من وجود الحسب وجود المال والغنى فالشرف والحسب يعني الشهرة والرفعة والسيادة وكان الناس وخاصة في جاهلية العرب يشتهرون ويبلغون أعظم منازل الشرف ولا مال لهم وإنما لكرم أصولهم وكريم شمائلهم وأخلاقهم‏.‏ فحاتم الطائي مثلاً كان سيداً في قومه‏.‏ ولم يكن غنياً ، وبنو هاشم كانوا في القمة من أقوامهم شرفاً وحسباً ولم يكونوا أغنياء بمعنى الثراء والمال وكانت العرب تقدس الأخلاق وتعتني بالأصول القبلية ولا تقيس شرف الناس إلا بذلك ، ولقد تغيرت هذه الموازين في جاهليتنا الحديثة وأصبح المال والثراء والمركز الوظيفي هي مقومات الشرف والمكانة وإليها ينسب الحسب في الوقت الراهن‏.‏ وأما العناية بالأصول والقبائل فما زال معمولاً بها في البوادي أو القبائل التي تحضرت حديثاً ، وكلما أوغل المجتمع في التحضر الحديث هدمت هذه الأعراف والتقاليد‏.‏
والإسلام وإن جاء يدعو الناس إلى أن أصلهم واحد وأنه لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى إلا أنه أخبر أيضاً بالأمر بالتنافس في الفضائل والبعد عن الرذائل والتقوى التي جاء الإسلام بالأمر بتحصيلها لا تحصل إلا إذا رافق الدين طبعاً نقياً ، ونفساً صافية وخلقاً مساعداً وعلى كل حال ينبغي أن نضع الأحساب في موضعها الصحيح فالحسب والشرف بالمعنى الصحيح ينبغي أن يكون هو المعدن الطيب والخلق الكريم والدين وأما الشهرة التي انبنت على شيء آخر فهي بما لا يقيد به في الحسب والشرف‏.‏
والمرأة الحسيبة إذا لم يكن لها من الدين والخلق ما يعصمها عن التعالي على زوجها فإن ذلك سيؤدي حتماً إلى النشوز أو التبعية وانهيار دور الرجل في بيته وكلاهما مدمر للحياة الاجتماعية‏.‏ فالمرأة المتعالية عن زوجها ‏(‏الناشز‏)‏ لا يمكن أن يوصف زواجها بأنه ناجح أو أنها سعيدة‏.‏ وكذلك المرأة التي تملك رجلاً قد تخلى عن دوره في منزله من حيث القوامة والرجولة لا يمكن أن تعيش سعيدة أيضاً وأشقى الرجال من يعيش مع امرأة متعالية عليه وغير راضي بذلك وكذلك من يعيش مع امرأة متعالية عليه وهو راض بذلك‏.‏
والرجل الحسيب لا شك أنه أحظى لدى المرأة وأحب إليها من رجل عاطل عن ذلك ، ولكن هذا الحسب إذا لم يزينه الخلق الكريم والدين الصحيح فإنه ينقلب إلى إذلال للمرأة وتعالٍ عليها وذلك إذا لم تسامه شرفاً ومكانة‏.‏ والنفوس في تطبعها بطابع الإسلام وتخلقها بأخلاقه ليست سواء ولذلك رأينا كيف رفضت زينب بنت حجة رضي الله عنها الزواج بأسامة وتزوجته كارهة ثم ضايقته حتى طلقها وما ذلك إلا لنفاستها عليه ونزول مكانته عندها وذلك بالرغم من كونه بكراً ولم تكن كذلك وعلى كل حال فيجب أن نراعي تلك الموازين كلها الخاصة بالحسب والمنزلة الاجتماعية عندما نقدم على الزواج‏.‏
والإسلام فيه حل لكل هذه المشكلات ولكن نعيد القول ثانياً ليست كل النفوس سواء في التزامها بآداب الإسلام وأخلاقه ، ونحن نتعامل مع البشر وللبشر قصورهم بآداب الإسلام وأخلاقه ، وعجزهم وضعفهم وتقاليدهم وأعرافهم ، وبالرغم من أن الدين يجب أن يصلح كل هذه الأمور إلا أن الدين ليس ضربة لازب ، في إصلاح كل النفوس في كل الأحوال وكل الظروف ، ولا نستطيع أن ننفي الدين عن رجل يسرت له امرأة متدينة صالحة ولكنها دميمة فقيرة لا حسب لها فأبى الزواج منها‏.‏ وكذلك لا نستطيع أن ننفي الدين عن امرأة تقدم لها رجل مسلم صالح ولكنه دميم فقير لا حسب له فقالت لا أستطيع الزواج منه‏.‏ ولذلك وضعنا كل هذه الاعتبارات والصفات التي أسميناها ‏(‏مثالية‏)‏ في الرجل والمرأة ليعلم إخواننا وأخواتنا كيف يختارون لأنفسهم ومتى يقبلون ومتى يرفضون‏.‏

( إقتباس بتصرف )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
basmet_hop
مشرف منتدى
مشرف منتدى



انثى
عدد الرسائل : 1279
العمر : 114
المزاج : تمام
الدولة : كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Female32
لاوسمة : كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Ebda4e_4
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 28/01/2008

كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تختار شريك الحياة (ج3 )   كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 05, 2008 1:07 am

شكرا ليك جدا وجزاك الله خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marsa-el-a7epa.yoo7.com/profile.forum
KaN_KLaaM
مشرف
مشرف
KaN_KLaaM


ذكر
عدد الرسائل : 158
العمر : 36
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 09/04/2008

كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تختار شريك الحياة (ج3 )   كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) I_icon_minitimeالخميس أبريل 10, 2008 10:32 am

موضوع جميل جدا ننتظر منك المزيد تقبل مرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
medofox2005
مشرف منتدى
مشرف منتدى
medofox2005


ذكر
عدد الرسائل : 190
العمر : 42
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 09/04/2008

كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تختار شريك الحياة (ج3 )   كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 15, 2008 5:33 am

جزاك الله خيرا يا عم يايسر وربنا يفتح عليك يارب ويذيدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
dont_love_000
مساعد المدير
مساعد المدير
dont_love_000


انثى
عدد الرسائل : 964
العمر : 37
لاوسمة : كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Ebda4e_4
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 29/01/2008

كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تختار شريك الحياة (ج3 )   كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) I_icon_minitimeالجمعة أبريل 25, 2008 3:02 am




كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) B60785e
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
massari
عضو متميز
عضو متميز
massari


ذكر
عدد الرسائل : 532
العمر : 39
الموقع : www.mama.com
المزاج : بيبسي
الدولة : كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Female32
لاوسمة : كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) 3
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 28/01/2008

كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تختار شريك الحياة (ج3 )   كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 30, 2008 4:41 am

نااااااااااااااااااايس موضوع والف شكر علي المجهود الرائع
ونريد المزيد يارب اتمني تقبل مروري

كيف تختار شريك الحياة (ج3 ) Ec83c87503
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
 
كيف تختار شريك الحياة (ج3 )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
MaRsA-EL-A7ePa :: المنتديات الاسلامية :: الصوتيات و الاناشيد و المرئيات و المحاضرات-
انتقل الى: